تواصل السلطات المصرية تنفيذ قرار ذبح أكثر من ثلاثمائة ألف خنزير كإجراء احترازي ضد مرض أنفلونزا الخنازير.
ووصفت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة هذه الخطوة بالخاطئة نظراً لعدم اكتشاف السلالة الفايروسية الجديدة في الخنازير. ولم يعلن في مصر عن اكتشاف أي حالة اصابة بمرض انفلونزا الخنازير.
;, (
نجاح أحد الخنازير فى الهروب من الأطباء وتجار الخنازير بعد إنزاله من سيارة النقل
تعليقات عجيبة علي الخبر:
كيف لسيدة مسلمة و محجبة ان تكون فى الصورة هل هى فعلا تربى الخنازير و كيف
مش عارف احنا بنضحك على بعض يا جا معة الخنزير المفروض تقتل علشا ن دى محرمة بتكل الزبا لة ورايحة كريهة كا فية شكل زى
كيف لمسلمه محجبة تربي الخنازير يارب ارحمنا .
انا مسلم و شخصيا اكره شكل الخنزير واتمني ان تكون مصر خالية من جميع الخنازير. ولكن ماذا بعد
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعدان ما حدث قبيل ايام من ظهور لمرض انفلونزا الخنازير يعد نعمة من الله تعالى بعبادهفالله اسأل ان يبيد كل الخنازير التى تعيش على وجه الارض ولا يجعل لها قائمة ابدا
ها هو العالم مرة اخرى لم يخرج من أزمته الاقتصادية التي اصابته بسبب (الربا) ها هو يدخل في أزمة أخرى قد تكون أشد من أزمته الاقتصادية وذلك بسبب (الخنزير) هذا العالم الذي يعاني أيضا من الأمراض الفتاكة التي لم يستطع بما توصل إليه من علوم أن يجد العلاج لها والتي تنتشر بسبب (الزنا)!!انفلونزا (الخنزير) ليست كسابقتها التي أصابت الطيور، فالعدوى هنا تنتقل عبر الهواء، فبمجرد الاقتراب من الخنزير المصاب تنتقل العدوى، والأخطر من هذا كله هو احتمال انتقال الفيروس من الإنسان إلى الإنسان وهو الذي لم يحدث في حالة انفلونزا الطيور.متى ينتبه العالم إلى انه لا صلاح له ولا بقاء له إلا بدين الله الذي هو (الاسلام)، وليس هناك مخرج للعالم من كوارثه الاقتصادية والسياسية والبيئية والصحية والاجتماعية وغيرها من الكوارث إلا باتباع (الاسلام): {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا}.ما اعظم القرآن عندما يقول {إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل به لغير الله} وما أعظم عندما يصف الخنزير بالنجس، {.. أو لحم خنزير فإنه رجس..}، ان الله الذي خلق البشر عليم بما يصلحهم وما يفسدهم، فلم يحل لهم شيئا الا كان طيبا ولم يحرم عليهم شيئا الا وكان خبيثا........